سنة الله في تقدير الأرزاق
الملخص
بدأت دراستي هذه في الفصل الأول بالتعريف بلفظتي
(السُنّة، والرزق)
في اللغة والاصطلاح والمصطلح القرآني، وتحدثت فيه عن أهمية دراسة السنن
الإلهية التي تحكم البشر في هذه الحياة, حتى يظل المسلم متيقظاً واعياً
سائراً في حياته وفقاً لهذه السنن، ثمّ تناولت أنواع الرزق، وانتقلت بعدها
إلى الحديث عن السنن الإلهية التي تحكم قضية الرزق. وبيّنت في الفصل الثاني
أنّ الرزق بيد الله وحده، وتحدثت فيه عن اسم الله الرزّاق، ومستلزمات هذا
الاسم، وأثر عقيدة الرّزق على المسلم. وفي الفصل الثالث تحدثت عن سنة تفاوت
الناس في الأرزاق، والحكمة منها، وموقف المسلم تجاه قبض الرزق وبسطه. ثمّ
انتقلت إلى الفصل الرابع. وبينت فيه الطاعات التي تزيد الرزق وتباركه،
والمعاصي التي تنقص الرزق وتمحقه. وبحثت أيضاً مفهوم الزيادة والنقصان في
الرزق، وذكرت أقوال العلماء وأدلتهم فيها وخلصت إلى الرأي الراجح، وعرضت
بعدها نماذج قرآنية على زيادة الرزق بالطاعات ومحقه بالمعاصي والآثام، وفي
الفصل الخامس تحدثت عن قضية ارتباط الرزق في الدنيا بأسبابه، بخلاف الرزق
في الآخرة، حيث قارنت بين رزق الدنيا ورزق الآخرة، وتعرضت فيه لسنة ارتباط
الأسباب بالمسببات في مسألة الرزق، وبيّنت أنّ التوكل لا يتعارض مع الأخذ
بالأسباب, بل الأخذ بالأسباب جزء من التوكل ، ثمّ تحدثت عن الحكمة من وراء
ارتباط الأسباب بالمسببات.
النص الكامل...
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5172041&l=ar
الملخص
بدأت دراستي هذه في الفصل الأول بالتعريف بلفظتي
(السُنّة، والرزق)
في اللغة والاصطلاح والمصطلح القرآني، وتحدثت فيه عن أهمية دراسة السنن
الإلهية التي تحكم البشر في هذه الحياة, حتى يظل المسلم متيقظاً واعياً
سائراً في حياته وفقاً لهذه السنن، ثمّ تناولت أنواع الرزق، وانتقلت بعدها
إلى الحديث عن السنن الإلهية التي تحكم قضية الرزق. وبيّنت في الفصل الثاني
أنّ الرزق بيد الله وحده، وتحدثت فيه عن اسم الله الرزّاق، ومستلزمات هذا
الاسم، وأثر عقيدة الرّزق على المسلم. وفي الفصل الثالث تحدثت عن سنة تفاوت
الناس في الأرزاق، والحكمة منها، وموقف المسلم تجاه قبض الرزق وبسطه. ثمّ
انتقلت إلى الفصل الرابع. وبينت فيه الطاعات التي تزيد الرزق وتباركه،
والمعاصي التي تنقص الرزق وتمحقه. وبحثت أيضاً مفهوم الزيادة والنقصان في
الرزق، وذكرت أقوال العلماء وأدلتهم فيها وخلصت إلى الرأي الراجح، وعرضت
بعدها نماذج قرآنية على زيادة الرزق بالطاعات ومحقه بالمعاصي والآثام، وفي
الفصل الخامس تحدثت عن قضية ارتباط الرزق في الدنيا بأسبابه، بخلاف الرزق
في الآخرة، حيث قارنت بين رزق الدنيا ورزق الآخرة، وتعرضت فيه لسنة ارتباط
الأسباب بالمسببات في مسألة الرزق، وبيّنت أنّ التوكل لا يتعارض مع الأخذ
بالأسباب, بل الأخذ بالأسباب جزء من التوكل ، ثمّ تحدثت عن الحكمة من وراء
ارتباط الأسباب بالمسببات.
النص الكامل...
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5172041&l=ar