بسم الله الرحمن الرحيم
المرأة في حبها الأول من اجل من تحب ممكن أن تضحي بالكثير جدا.. وتتغاضي عن أخطاء كبيرة جدا.. وتدفع الثمن غاليا.. وترى الحياة بعيني من تحب وتسمع بأذنيه كما تنطق بلسانه.
هذه المرأة لا تريد للتجربة الأولى أن تفشل أو تنتهي أو تموت، وتتمنى لو أن هذه التجربة ظلت إلى الأبد، أو ظلت هي الأولى والأخيرة، وذلك البقاء يكون في حكم المستحيل الذي لا يتحقق إلا بنسبة واحد إلى مائة.
و أن الرجل يستغل تمسك المرأة به لأنه أول حظها في الحب ويستثمره أسوأ استغلال، وهكذا حتى تخرج المرأة من رحم الحب الأول، والحبيب الأول لتقع في براثن الحب الثاني سواء هاربة إليه أو حتى بكامل قواها العقلية والعاطفية.
ووقتها تتعامل المرأة مع هذا الحب الجديد بخبرة القديم كامرأة لها ماض، بحب مكسور وقلب مهزوز ومشاعر غير مكتملة، فلا تقبل في حبها الثاني القسمة أو الكسر أو الهزيمة أو أن يقودها قلب آخر، إنها هنا القائد المهم الذي لا يسقط أو يلدغ من نفس الجحر مرتين.
إن كل الحواس تعمل عند المرأة في تجربة الحب الثاني، لتتحرك بكامل طاقتها الأنثوية روحا وجسدا وعقلا، ولهذا تحدث الصدامات العنيفة بين الطرفين، ما بين رجل يريد أن يروض المرأة، وامرأة تريد أن تروض فيه حبها الأول والثاني
ليت الشباب كلهم يسغلوا محبة المرأة بشكل صحيح ليتنعمو بهذا النعيم ..
وكذلك النساء ليتهن لا يلعبن بمشاعر الرجال وتصبح حياتهم كحال بعض الرجال الذين رأيتهم فشلوا بعد نجاح مبهر بسبب خدعة بحب مزيف ..
المرأة في حبها الأول من اجل من تحب ممكن أن تضحي بالكثير جدا.. وتتغاضي عن أخطاء كبيرة جدا.. وتدفع الثمن غاليا.. وترى الحياة بعيني من تحب وتسمع بأذنيه كما تنطق بلسانه.
هذه المرأة لا تريد للتجربة الأولى أن تفشل أو تنتهي أو تموت، وتتمنى لو أن هذه التجربة ظلت إلى الأبد، أو ظلت هي الأولى والأخيرة، وذلك البقاء يكون في حكم المستحيل الذي لا يتحقق إلا بنسبة واحد إلى مائة.
و أن الرجل يستغل تمسك المرأة به لأنه أول حظها في الحب ويستثمره أسوأ استغلال، وهكذا حتى تخرج المرأة من رحم الحب الأول، والحبيب الأول لتقع في براثن الحب الثاني سواء هاربة إليه أو حتى بكامل قواها العقلية والعاطفية.
ووقتها تتعامل المرأة مع هذا الحب الجديد بخبرة القديم كامرأة لها ماض، بحب مكسور وقلب مهزوز ومشاعر غير مكتملة، فلا تقبل في حبها الثاني القسمة أو الكسر أو الهزيمة أو أن يقودها قلب آخر، إنها هنا القائد المهم الذي لا يسقط أو يلدغ من نفس الجحر مرتين.
إن كل الحواس تعمل عند المرأة في تجربة الحب الثاني، لتتحرك بكامل طاقتها الأنثوية روحا وجسدا وعقلا، ولهذا تحدث الصدامات العنيفة بين الطرفين، ما بين رجل يريد أن يروض المرأة، وامرأة تريد أن تروض فيه حبها الأول والثاني
ليت الشباب كلهم يسغلوا محبة المرأة بشكل صحيح ليتنعمو بهذا النعيم ..
وكذلك النساء ليتهن لا يلعبن بمشاعر الرجال وتصبح حياتهم كحال بعض الرجال الذين رأيتهم فشلوا بعد نجاح مبهر بسبب خدعة بحب مزيف ..